حكاية سادي الجزء الثاني
قصة #جارتي ندى ..( الجزء التاني ) [الجزء الأول في أول تعليق] للحظة حسيت اني بحلم مش بحقق حلم حد ودا مش حقيقي .. مش هكدب عليكوا .. الادرينالين كان اتملك من كل جسمي وعقلي عايش بين واقع وحلم .. وبيسألني انا فين ؟؟ .. ايه اللي انا بعملوا دا ؟؟.. مستحيل اعمل كدا في البنت البريئة دى .. ايدى بتبعد وبتقرب في نفس الوقت .. ضامم خدودها بين كف ايدى وبفعصهم .. شكلها جميل وكيوت اوي بين ايدي بس مش هينفع كدا .. بتبصلي وبتقولي بعنيها كمان ماتوقفش.. مش دى البني ادمة اللي المفروض اعمل معاها كدا.. شعرها في ايدى وبشد راسها ناحية رقبتي.. ايوة انا حاسس بكل حاجة شفايفها بتتحرك علي رقبتي.. جسمها بيرتجف وحرارته بتزيد.. صوت أنفاسها السخنه وهي بترن في وداني.. وببص في عنيها وبحاول أقراهم .. فيهم ضعف وقوة مستحيل أصدق انهم ممكن يجتمعوا مع بعض .. نظراتها فيها ضعف واستسلام وجرائة ورغبة أول مرة اشوفها حياتي .. محستش بنفسي غير وانا شفايفي بتاكل شفايفها.. فاكر طعمهم واحساسي وقتها لحد دلوقتي كنت دايب.. فاكر كل حاجة كإنها بتحصل دلوقتي.. هي ازاي كل حاجة فيها حلوة كده؟ .. وأول ماشيلت شفايفي من علي بوقها أول كلمة سمعتها ...